صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار عدن
أخبار وتقارير
تحقيقات وحوارات
منوعات
محافظات
عرب وعالم
إجتماعيات
قضايا
رياضة
ثقافة
صرف العملات
مجتمع مدني
كتابات
فريق التحرير
من نحن
إتصل بنا
آخر تحديث :
الأحد - 16 مارس 2025 - 05:36 م
كتابات
المسيمير على خط النار وفي منطقة الزلازل الحوثية
الأحد - 08 سبتمبر 2024 - 07:30 م بتوقيت عدن
كتب / خالد سلمان
تابعونا على
تابعونا على
المسيمير على خط النار وفي منطقة الزلازل الحوثية بعد استهداف منطقتين ، في تصعيد يتفق مع تهديدات عبدالملك الحوثي بما وصفه في خطابه الأخير بالمفاجآت البرية.
الإعتداء على المناطق المحررة يتكرر في ظل حالة من إسترخاء المستوى العسكري للشرعية ،وإنشغالاتها خارج المهام المناطة بها ، بإستعادة الأراضي المحتلة وتحرير المناطق الواقعة تحت سيطرة الحوثي.
حالة الصمت هذه تقطع بغياب إستراتيجية موحدة، وأن خطة إستعادة الدولة أو حتى الشراكة بحماية الأراضي المحررة، لم تعد قيد التعاطي وغادرت أجندة الأولويات إلى غير رجعة.
لم يعد للشرعية حربها المقدسة والحوثي وهو يطل بسلاحه جنوباً، يحاول أن يتمدد ويقضم الأرض ،لم يعد خطراً مميتاً لصانع القرار السياسي ، وضمن هذا السلّم التراتبي المختل، ليس بعدو أول وكل ماسواه يحتل خانة الثانويات والقضايا الخلافية المؤجلة.
للشرعية معركتها الخاصة الغامضة او الملفوفة باوراق السولفان، وهي كما يبدو من المؤشرات الخلافية إضعاف الشريك الذي يقف وحيداً في خندق المواجهة ، وخلق المصاعب السياسية وزعزعة أمنه الداخلي، وضرب مصداقية خطابه بين حواضنه، بحيل وألاعيب تبدأ من عدم مواجهة الإرهاب جدياً حد تغطيته ،وتنتهي بتدمير الخدمات، في وقت الحوثي يحتشد ويرمي بكل ثقله جنوباً.
ومن غياب دعم مديرية المسيمير إلى مأرب الجيش الوطني خارج الجاهزية العسكرية لمواجهة الحوثي، حد إستنجاد سلطان العرادة أمس السبت بالقبائل ودعوتها لحماية منشآت مأرب النفطية ، محافظ لم يبق في عهده غير مديريتين ،ومع ذلك يعجز عن تسييجهما بقدرات دفاعية، محتفظاً بأسلحته المخزنة للعروض العسكرية، وربما لتوجيهها نحو الجنوب إذا ما أقتضت الحاجة.
ماينجم عن المواجهات العسكرية عادةً يطرح نتائجه على طاولات السياسة ، وهو ما ترفض لحسابات شوهاء أن تدركة مكونات في الشرعية ، وكأنها تدير سياستها بالعقلية البدوية والموروث الشعبي “عدو عدوي صديقي” ، لا بأفق إستراتيجي يستقيم عوده على وحدة المعركة والخصم المشترك ،وإن كل إضعاف وإستنزاق وإقتطاع من مناطق الجنوب هو إنتقاص من قوة كل الأطراف مجتمعة.
المؤسف في الأمر ان للحوثي معركة واحدة، وللشرعية معاركها الجانبية المتعددة ، للحوثي هدف محدد وهو بسط سلطته على كل اليمن ، في ما للشرعية صراعاتها البينية العقيمة ، الحوثي يتحرك بأفق إحتلالي، والشرعية لا معركة جدية لديها ولا أفق.
ما كشف عنه زعيم الجماعة الحوثية من مفاجآت برية قادمة، قطعاً ستطال الجميع ،ما يوجب على هذا الجميع الإستعداد خارج المناكفات الصغيرة ،لخوض المعركة القادمة بإرادة واحدة، إلا في حالة واحدة وهي قرار إقليمي لضرورات تمرير خارطة الطريق ، إخراج القوات الجنوبية بحروب الإنهاك والإستنزاف من معادلة القوة والتسوية.
مواضيع قد تهمك
تحذير من ضباب كثيف يرافقه انخفاض في الرؤية الأفقية ...
الأحد/16/مارس/2025 - 02:40 ص
عدن إعلام الهيئة: حذر المركز الوطني للأرصاد الجوية في الهيئة العامة للطيران المدني والأرصاد، في نشرته التحذيرية الصادرة اليوم الأحد 16 مارس 2025م، من
الرئيس الزبيدي: لن نسمح بزعزعة الأمن في حضرموت وسنُنهي أي صر ...
الأحد/16/مارس/2025 - 02:14 ص
المحافظ بن ماضي: قدّمنا كل التنازلات حتى لا تنزلق المحافظة إلى مربع الفوضى المكلا|15 مارس 2025| إعلام حضرموت شهد عضو مجلس القيادة الرئاسي رئيس المجلس
بيان للقيادة المركزية الأمريكية بشأن الضربات ضد الحوثيين ...
السبت/15/مارس/2025 - 11:44 م
أعلنت قوات القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم) شن عملية واسعة النطاق ضد الحوثيين المدعومين من إيران في اليمن. وقالت في بيان صادر عنها على منصة X :
اسعار صرف الريال اليمني مساء السبت 15 رمضان ...
السبت/15/مارس/2025 - 10:39 م
سجل الريال اليمني تراجع طفيف مقابل العملات الأجنبية، مساء اليوم السبت 15 رمضان الموافق 15 مارس 2025م، في أسواق الصرف بالعاصمة عدن والمحافظات المحررة،
كتابات واقلام
د. عيدروس نصر ناصر
سلطة جنوبية بقيادة شمالية
صلاح السقلدي
هذا هو الجنون بعينه
نزيه مرياش
هل هي نعمة او نقمة للجنوبيين ؟!
صالح علي الدويل باراس
ما عليهم الا ان "يستمتعوا"
ماجد الداعري
لماذا وافقت البنوك المتمردة بصنعاء على الانتقال اليوم إلى عدن!!
د/ عارف محمد عباد السقاف
الإجراءات الأمريكية ضد واردات النفط الحوثية ... الآثار الاقتصادية وفرص الاستفادة في مناطق الحكومة الشرعية
د. محمد علي السقاف
هل يمكن الثقة بتصريحات ومواقف الرئيس ترامب ؟
علي منصور
الجنوب لن يلدغ من جحر "اليمننة" مرتين يا ابو جمال!